السحب والثلوج البيضاء تكسو الكرة الأرضية في لقطة تتسم بالوضوح
استطاعت كاميرا أحد الأقمار الصناعية الأميركية المخصص لمراقبة الأحوال المناخية، أن تلتقط مجموعة فريدة من الصور للكرة الأرضية على مسافة 824 كيلومترًا، أعلى منطقة القطب الشمالي. ويقول الخبراء إن “هذه المجموعة من الصور المذهلة تسمح لنا برؤية الكرة الأرضية من زوايا نادرًا ما نشاهدها من خلالها، إذ يبدو جانب الأرض وهو مغطى بالثلوج”.
وتبدو أوروبا وروسيا وهي تلتف حول القطب الشمالي وقد غطي معظمها باللون الأبيض، وهو مزيج من السحب والثلوج البيضاء.
أما الصور الملتقطة لبريطانيا، فهي نجت من اللون الأبيض بفضل الشمس التي أشرقت بعض الشيء عليها وعلى المنطقة الوسطى من أوروبا، لتمنحها سماوات زرقاء.
وقد استطاعت كاميرا القمر الصناعي أن تلتقط صورًا لأغلب مناطق الكرة الأرضية باستثناء قارة أميركا الجنوبية وأستراليا، وبطبيعة الحال المنطقة القطبية الجنوبية المعروفة باسم “أنتاركتيكا”.
والواقع أن هذه اللقطة الرائعة للكرة الأرضية من أعلى القطب الشمالي، ليست صورة واحدة، وإنما هي عبارة عن مجموعة من الصور المركبة التي تم التقاطها من 15 مدارًا للكرة الأرضية عن طريق قمر اصطناعي، وتم إطلاقها في الفضاء خلال تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
يذكر أن الوكالة الوطنية الأميركية العلمية للأحوال الجوية المعروفة اختصارًا باسم “نواه” هي من تقوم بإدارة هذا القمر الاصطناعي.
وتعد هذه اللقطة الأخيرة واحدة من بين عدد من الصور التي تم التقاطها لكوكبنا بما فيها تلك التي تم التقاطها خلال مايو الماضي. وقد تم التقاط هذه الصورة الأخيرة دفعة واحدة، وليس على عدة مراحل وبواسطة كاميرا شديدة الوضوح ذات 121 مليون ميغا بيكسل
وتبدو أوروبا وروسيا وهي تلتف حول القطب الشمالي وقد غطي معظمها باللون الأبيض، وهو مزيج من السحب والثلوج البيضاء.
أما الصور الملتقطة لبريطانيا، فهي نجت من اللون الأبيض بفضل الشمس التي أشرقت بعض الشيء عليها وعلى المنطقة الوسطى من أوروبا، لتمنحها سماوات زرقاء.
وقد استطاعت كاميرا القمر الصناعي أن تلتقط صورًا لأغلب مناطق الكرة الأرضية باستثناء قارة أميركا الجنوبية وأستراليا، وبطبيعة الحال المنطقة القطبية الجنوبية المعروفة باسم “أنتاركتيكا”.
والواقع أن هذه اللقطة الرائعة للكرة الأرضية من أعلى القطب الشمالي، ليست صورة واحدة، وإنما هي عبارة عن مجموعة من الصور المركبة التي تم التقاطها من 15 مدارًا للكرة الأرضية عن طريق قمر اصطناعي، وتم إطلاقها في الفضاء خلال تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
يذكر أن الوكالة الوطنية الأميركية العلمية للأحوال الجوية المعروفة اختصارًا باسم “نواه” هي من تقوم بإدارة هذا القمر الاصطناعي.
وتعد هذه اللقطة الأخيرة واحدة من بين عدد من الصور التي تم التقاطها لكوكبنا بما فيها تلك التي تم التقاطها خلال مايو الماضي. وقد تم التقاط هذه الصورة الأخيرة دفعة واحدة، وليس على عدة مراحل وبواسطة كاميرا شديدة الوضوح ذات 121 مليون ميغا بيكسل
اضف تعليقاً عبر: